Dawn of US-Iran Relations:
Iran was once a powerful ally of the United States. During the Cold War, the United States supported, in some cases "propped up," friendly governments as bulwarks against the Soviet Union. And in some of those cases the United States found itself supporting very unpopular, repressive regimes.
نشرت وكالات الانباء اللإيرانية صورة قالت إنها للمهدى المنتظر الذى أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه سيظهر فى آخر الزمان وقد نشرت وكالة انباء إيرانية تدعى "فارس" صورة لرجل طويل القامة يخفى وجهه بقماشه خضراء ويظهر بجانبه قائد الحرس الثورى الإيرانى محمد جعفرى , وكانت ايران قد اعلنت منذ ايام ظهور المهدى المنتظر ووعدت بنشر حديث مصور له بالصوت والصورة .
وأما عن رد الأزهر فقد صرح د. محمد الشحات الجندي امين المجلس الاعلى للشؤون الاسلامية بأن الصورة ليست دليل على شئ وهى إسائه للإسلام وقال الشيخ سعيد عبدالعظيم نائب رئيس الدعوة السلفية أن ظهور المهدى المنتظر نحن نؤمن به لكنه مرتبط بعلامات أخبر عنا الرسول صلى الله عليه وسلم والمهدى المنتظر عند الشيعه هو خرافه شيعيع اما عندنا فهو عقيدة وقد ظهرت قبل ذلك ادعائات من اشخاص يدعون انهم المهدى المنتظر وكلها أباطيل وأكاذيب .
والمهدى المنتظر هو شخص سيظهر فى آخر الزمان وهو من علامات الساعة الكبرى وسيقود ويملأه قسطاً وعدلاً كما أخبرنا النبى محمد صلى الله عليه وسلم
حد مصدق الكلام الاهبل دا ولا ايه
2 التعليقات:
المهدي فقط قائد صالح و ليس بنبي و لا و صي و لا حاجة هو قاءد صالح بشر به النبي ص على انه سياتي في اخر الزمان و انه من نسله الشريف و سيكون اسمه محمد بن عبد الله زي النبي ص وسينشر العدل في سبع سنين او ثمان و لهذا فايران و ايران الشيعية و الرفضية و اذنابها يستغلون اصحاب القلوب الضعيفة و العقول الهبلة ليظهروه بانه مخلص(رغم انه عندنا شبه مخلص لانه سيكون مع المخلص هو نبي الله عيسى عليه السلام الذي سيقتل الدجال ) و انه شييئ خرافي الى حد انها انطلت على بعض العربان السذج رغم ان روايات مبنية على الخرافة و الاساطير و يجب المهدي المنتظر و انا من جهتي ان هذا وقته بالذات بما ان العرب لديهم نقص في القيادة و بعد سقوط قيادات و رؤساء خونة و استمرار بعضها لكن بمجرد ظهوره على المسلمين مبايعته و لو حبوا على الثلج كما قال رسول ص
على فكرة هذا ليس المهدي هذه شجرة البلوط شكل راس في السحاب
إرسال تعليق